أتسأل دائما هل الصديق، الذي نخسر لسبب ليس له علاقة بالموت أو المرض أو الإنفجارات التي نسمع أو الثورات التي لاتنطفىء، هل كان فعلا صديقا أم أنه كان صديقا وقتيا!! اليوم خسرت صديقا في معركتي مع الحياة، قاتلت حتى النهاية لكن النصر لم يكن حليفي. توقفت الكلمات في حلقي وأنا أعلن بنظري عن نهاية أليمة، خبر حزين تحمله عيني الدامعة وأنا أعلم أننا هنا انتهينا اليوم … خسرت صديقا وأصبح صفحة في كتابي!
top of page
bottom of page
コメント